أستاذي كمال عميرة أنت حقا كاتب لا جدال على روعته وقدرته على تطويع الأبجدية
وفق إحساسه وما كانت روزاليتا إلا شاهد جديد أخر على ذلك
تكتب بأحساس مذهل
في نصك إحساس وحنين وحلم وذكرى وصدفة ولقاء ونظره وأمل
كل هذا كان هنا كمال جعلتنا نعيشه ونشعر به معك ربما نقرأه كل
يوم نصادفه كل يوم لكنك جعلتنا نشعر به بأسلوب مذهل
حقا أنت أديب كبير أفخر أنني قرأت له