أرى أنه حقا انك جسدت قصة ( روزاليتا ) في نص ادبي...
أيها الوفي الحقيقي في هذا الزمن المفجع...
قد قالها استاذي يزيد ... وأسند اليك قصة تلك الطفلة النائمة بين احضان التاريخ....
كمال ... انت في كل مرة تبهرني بسمو حرفك...
وبجلال فكرك الراقي... لم تكن صدفة تلك التي اغدقت علينا بنابغة مثلك...
بل كان موعدا قد ساقه رب الخليقة ان التقي بك في عالم لا يعرف ماهيته الا نحن...
لا استطيع الاستمرار في الكتابة لذهولي بما قدمته هنا...
كل التحايا لشخصك الكريم يا اخي