عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 29-05-2013, 11:11 PM
الصورة الرمزية شاعرة الليل
شاعرة الليل شاعرة الليل غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الدولة: برستَيج عيآل قابوَس
المشاركات: 1,526

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهج الروح مشاهدة المشاركة
هلابج من يديد شاعرة الليل ايتها الغالية



برأيك متى ظهرت هذي الظاهرة؟!....هل يعلمون ما حكمه في الدين؟!

ما اعتقد درب الرزيلة يحتاج لمواقف. لتصنع انفس بعيدة كل البعد عن الدين

أنا بسالج سؤال ناس كثيرة يرددون الشهادة ونحن مسلمون ولكن. ما يصلون

ولا يعرفون درب الصلاة. مع انهم ع يقين انها عمود الدين يعني لو يهم الدين

كان لجوا لهذا الفعل. لا اعتقد .



هل تعتقدين وقت الفراغ والمشكلات العائليه هي السبب في هذه الظاهره؟!



وقت الفراغ مميت من لا يستغل وحب التجربة والمغامرة في امور يعتبرونها

يديدة وتعرفين طبع الانسان فضول لاكتشاف. كل شيء غريب ويقولون كل ممنوع

مرغوب .......اكيد سبب من الاسباب. لكن ربما تعامل الاب من فقد

صبي يوثر ع الفتاة سلوكيا وتصبح مسترجلة ........لو تمرين

على الحالات النفسية سوف تجدين اكثر سبب لانحراف الفتيات انها نشت في حياة ارغمتها

على ان تكون هكذا اوالتربية تلعب دور كبير ......... أنا من وجه نظري انه المسلسل الي

طرح قضية البنت المسترجلة ما حل المشكلة كثر ما زادها عطاهم الثقة في ابراز انفسهم

بلا حيل ويقال ان لم تتستحي اصنع ما شيت ............. لي عودة مرة اخرى


تحية صادقة العزيزة وهج الروح
جدا رائع كلامكِ...صدقتِ

أخيّه لندفع معاّ بعربة الحوار أكثر:


أصبحت الأسر تعتمد في تربية أولادها بصورة كبيرة على المربيات اللاتي لا يعلمن شيئا عن قيمنا الإسلامية، في حين تغافلت هذه الأسر عن مهمتها الأساسية وهي تربية أولادها وإعدادهم كأفراد صالحين لمجتمعاتهم، متناسين حديث النبي صلى الله عليه وسلم: “كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته”.


أختاه
تقول اخصائية نفسانية ، إنّ مشكلة المسترجلات ناجمة عن حالة من اغتراب المراهقين عن محيطهم الاجتماعي، وتظافرت اللاثقة وعدم التوافق والمشاكل الأسرية في إنتاج المسترجلات، فالبنت المراهقة عادة ما تتعرض لعنف لفظي وجسدي واستهزاء من قبل أفراد الأسرة ما يجعلها لا تثق في نفسها وتشعر بأنها غير مرغوب بها، كما أن المراهقة تمر بأزمات نفسية تسعى خلالها إلى أن تكون محور اهتمام الآخرين وإعجابهم، إلا أنها ولعدم وجود صفات إيجابية تتحلى بها تلجأ إلى ممارسة سلوك آخر يجعلها محور الاهتمام. 
وتعترف الأخصائية بأنها قامت بعلاج عدد من الفتيات المراهقات، فوجدت أن غالبيتهن لا يعانين أي شذوذ هرموني، بل يعانين أزمة مع الأهل وأزمة عدم تواصل مع الهيئة التعليمية إلى جانب تأثيرات ضارة للإنترنت.


ما رأيكِ في هذا؟!


حياكِ الله في الحضور والعودة
__________________
عِنْدَماَ يَستَوطنُ الابدآعْ .!
نُدركَ أنَ هُنَاكَ أعْضَاءُ مُتَميزونْ

مصْدراً للتَميزْ و الابدآعْ
رد مع اقتباس