اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سالم الشعيلي
الأخ وحيد،،
للطاولة وجهان ... فوق .... وتحت!!
لا أتهم أحدا ولكن الحقائق لها لسان
مقولة قديمة يتداولها العرب كافة { ما حك جلدك مثل ضفرك}
أنا مع إحلال العماني محل العمالة الوافدة ولكن ......،،
من يطبلون على عدم نجاح العماني في إدارة شئون الوظيفة له أن يعكس المنظار وينظر إلى نفسه ويقول/ ماذا عملت أنا في تنمية مهارة العماني كي يكون قائدا في جميع المجالات؟ وهم يتهربون من هذا.
قالها مهاتير،،
سوف أنمي أبناء بلدي ثم سيبنونها لنبة لبنة وهذا ما حصل فعلا في ماليزيا
للوافد هم واحد وهو جني المال والذهاب به بعيدا إلى بلده تطورت بلدنا أم تخلفت فهذا أمر لا يهمه في المرتبة الأولى ... وإن عممت قد لا أنصف البعض.
بعض المسئولين يطبلون على أخطاء موظفين عمانيين حالت المهارة الوظيفية دون نجاعة ونجاح أداءهم فوقعوا في المحظور واساؤوا وأخطأوا فعمم للاسف.
قد نقول أن الأفق بدأ فعلا برشقات من النور التنموي في الموارد البشرية بعد توجيه مولانا السلطان قابوس حكومته إلى التوجه إلى التنمية البشرية وتغيير آليات التعليم لتواكب سوق العمل والله الميسر
دمتم بود
|
أهلا أستاذي القدير محمد
..
بالفعل كلامك واقعي ..
تطرقت إلى نقطة مهمه فعلا
المفترض من القيادات الإدارية يكون لها دور فعال في تطوير العماني ..
بعض الجهات بسبب المصلحة بين القيادات الإدارية والعمالة الوافده يسبب تأخر تطوير الموظف العماني وإجحاف حقه في حصوله على المناصب القياديه المهمه
ومثل ما ذكرت الأمثلة السابقه
هناك وضائف لا أعلم سبب وضع الوافدين عليها رغم أن العماني يملك تخصص في ذات المجال وعنده كفاءة تجعله يقدم الأكثر لتلك الجهة التي يعمل بها
الأمر بشكل عام يعود إلى الثقة .. لو وثق المسؤول بالموظف العماني ومنحه الثقه للعمل وتولي القيادة في جهة عمله لكانت الامور في أحسن حال
..