الأخت ريم الحربي
أهلا وسهلا بك بيننا مشرفة وأديبة ومثقفة وأخت عزيزة.
طرح رائع،،،
الإعتراف بالخطأ هو طريق النجاح.
صنف علماء النفس شيئين من الشجاعة ... الإعتراف ... والتأسف.
ولكن،،،
التحدي هو أن مجتمعاتنا لم تشجعنا على الإعتراف بالخطأ منذ نعومة أضفارنا فنجد أن الأب أو الأم عندما يخطئ الولد فيهم يجبرونه على الإعتراف ثم يقومون بعقابه بالضرب أو الإهانة أو الحرمان، فيرسخ لدى الطفل أن الإعتراف شيء منبوذ ومخيف ويستحق عقوبة.
في المدرسة يحدث تقريبا شبه ما يحدث في البيت..... فمن أين ستأتي الشجاعة؟ ولا أعمم.
الإعتراف هو جانب من جوانب الجودة الشخصية لدى الفرد وهي مهارة مكتسبة قابلة للتطوير والتفعيل وأرى أنه على المؤسسات والأفراد أن يساعدوا أنفسهم والآخرين على التحلي بهذه الشجاعة وتطبيقها.
فعلا عندما نعترف بالخطأ فإننا نتعلم والذين نعترف أمامهم من الواجب أن يرشدوا إلى الطريق الصواب والصحيح بدل اللوم والعتب والسخرية.
موضوع متشعب وواسع النطاق نتمنى أن ننهل من معين الآخرين.
دمتم بود
__________________
زورونا في قسم قضايا وآراء للإفادة والإستفادة
قـــــال لي خلــــــــي لما جئته .. من ببابي قلت بالباب أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى .. حينما فرقت فيما بيننا
ومضى عام فلمـــــــا جئـــــته .. طالبا للحب فيه مذعنا
قال من بالباب قلت أنظر فمـا .. ثَم إلا أنـت بالباب هنا
قال لي أحسنت تعريف الهوى .. وعرفت الحب فادخل يا أنا
|