أخي العزيز/ عاشق النوّار
أهلاً بك وأهلا بطلتك.
هذه الرائعة عذبة، وقد حاولتَ أن تحتفظ بنفسكَ الشعري فيها ونجحتَ في مجملها.
وأقتطع ما اقتطع أ. يوسف الكمالي قولك:
والعناقيد تدلت
تحتها روحي تجلت
سندسا في الأرض أخضرْ
شكراً لك أخي، وأتمنى لك التوفيق.
__________________
"هكذا قال شاعرٌ فيلسوف * عاشَ في عصرهِ الغبيِّ بتعسِ
جَهلَ الناسُ روحَهُ وأغانيـ * ـها فساموا شُعورهُ سَومَ بَخسِ
فهوَ في مذهبِ الحياةِ نبيٌّ * وهوَ في شَعبهِ مُصابٌ بمسِّ"
|