.../...
..أيًّا ما كان ( الرمادُ ) في كنيتِكَ الأدبية هذه،فلن نـُعْدَمَ فيه معنًى جميلاً يُحيلـُهُ بوجودِكَ بيننا شميماً عَبِقاً وأنفاساً عَطِرَة إن شاء الله تعالى...
حللتَ أهلاً ونزلتَ سهلاً..وتبوأتَ-أخي رماد الذكريات-من الجنة مقعداً...
ومرحباً بكَ وبوجودِكَ بين إخوتِكَ وأهلِكَ،نرجوا لكَ مُقاماً طيباً كريماً،ونأملُ منكَ إبداعاً وانعتاقاً...
يا هَــلاَ أخي...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!
|