.
ٌ و عًلَيگُمّے آلسّــًــًــًــلآمٌ وَرًحّمَةٌ اللٍّْـٍّْہ وَبَرًگـــٌـٌـٌـآتُہ°
ج 1
من صفاتهم الواردة في القرآن ،،
#1# هم أشد الناس عداوة للذين آمنوا:
*قال الله - تبارك وتعالى -:
*}}لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ ﻻَ يَسْتَكْبِرُون}}
من شدة عداوتهم للمؤمنين:*
{يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِﻻَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}
#2# عنادهم وتعنتهم، وكثرة أسئلتهم واستفسارهم:
*إذ من صفاتهم القبيحة أنهم
متعنتون, يكثرون اﻷسئلة واﻻستفسارات، ومن أمثلة لذلك ما ذكره الله - تبارك وتعالى - في محكم التنزيل عما وقع بين موسى - عليه السﻼم - وبين قومه عندما أمرهم أن يذبحوا بقرة, فقالوا:
أتتخذنا هزواً, ثم قالوا: ما هي, ما لونها*{وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً قَالُواْ أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ * قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لّنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ ﻻَّ فَارِضٌ وَﻻَ بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُواْ مَا تُؤْمَرونَ * قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ * قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ ﻻَّ ذَلُولٌ تُثِيرُ اﻷَرْضَ وَﻻَ تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ ﻻَّ شِيَةَ فِيهَا قَالُواْ اﻵنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ}13
, وقالوا لموسى - عليه السﻼم -:*{وَقَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ اﻷَرْضِ يَنبُوعاً}14
*تعنتاً وعناداً
#3# تحريفهم للكتاب:*
{أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَﻼَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْد
#4# جبنهم, وحبهم الحياة، وحرصهم عليها:*
{لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ}
#5# أنهم سماعون للكذب، أكالون للسحت، يأكلون أموال الناس بالباطل:
*{سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِن جَآؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}
#6# الغدر والخيانة ..
قال - تعالى -:*{وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكْمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ}
#7# قسوة قلوبهم فهي كالحجارة او اشد ..
*{ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ اﻷَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }
#8# هم قوم مغرورون ومتكبرون ...
قال الله - تبارك وتعالى -:*{.وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَاﻷَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ}
#9# قذفهم لمريم عليها السلام
#10# قتل الانبياء عليهم السلام ومن يامر بالمعروف وينهى عن المنكر
قال الله - تبارك وتعالى -:*{إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الِّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيم))
#11# نقضهم للعهود والمواثيق
#12# تفرقهم واختلافهم
#13# قلة أدبهم مع الله - تبارك وتعالى -، ومع أنبيائه، وأنهم قوم مفسدون
#14# تركهم الامر بالمعروف ونهي عن المنكر
#15# انعدام الحياء
#16# انهم حاسدون للمؤمنين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج 2
سورة الحاقة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج 3
حج النبي صلى الله عليه وآله وسلم سنة 10 هـ ..
وسميت بحجة الوداع ﻻن خطبته عليه الصﻼة والسﻼم كانت فيها من كلمات المودع للدار الفانية فمات صلى الله عليه وسلم بعد الحج ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج 4
الطﻼق / النكاح / العتق .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج 5
سيدنا ابر اهيم و ولدة اسماعيل كان*اول*الطائفين.
__________________
''ما ارتفع شئ إلى السماء أعظمُ من الإخلاص،،،
''وما نزل شئ إلى الارض أعظم من التوفيق،،
|||وبقدر الإخلاص يكون التوفيق|||
|