| 
 
			
			لا أعلمُ حقيقةً كيف يشدّني حرفكِ أيتها الأديبة الراقية جداً .. و كيف يجيء حرفكِ .. إعصاراً .. لا يرحمُ النّبض .. يكتُبني لأشعر حقاً بأنني كاتبةُ هذا النّصْ .
 نصّك يكتُب إحساساً هادئاً صامِتاً في غُموضْ ...
 
 أمرُّ على كلماتكِ عشراتَ المرّات ؛ لها وقعٌ كبيرٌ يا قوافي ..
 لها ذاتُ الوجع .. ذاتُ الشّعور .. ذاتُ الحنين ..
 
 أحبّ أن أقرأ لكِ جداً ؛ مُتابعة لكل جديدٍ لكِ هنا و لو من بعيدْ .
 دمتِ كاتبةً .. يعتزُّ حرفها أنّها كاتِبتهُ .
 
				__________________الحمدللهِ ربِّ العالمين
 الحمدلله على كل شيءٍ رحل أو أتى أو تغيّر أو تبدّل.
 
 
 
 #لا عودةَ بعد الغياب.
 |