استاذي الجميل الجميل
ناجي جوهر
ما اسعدني وانا اراك تحيط هذا النص بسابغ عطفك وكرمك وسمو فكرك.
سيدي عندما تضيق النفس وتنحني رغبة المواصلة في حياة ابت ان تستقيم وتمطر بالدفئ والطمأنينة لا تجد سوى الفرار والهروب من القدر الى القدر وهي عادة البسطاء امثالي.
سيدي الوقور
لك الحب حتى ترضى
|