ربيبةُ القلِم الأدبي الفاخِر
ذاتُ الحبِر المثخَن بالحِس المترَف
حروفٌ عانقَت عنان السمَاء , ملأتهَا جمالا وألقا
نصٌ بديِع , وهكذا تعودنَا منك دائماً , ننجذبُ لحروفكِ
أن نحس أو حتى تتحرَك شعيراتُ الحِس لدينا
فقط تجذبنَا , كــ نحلةٍ عطشى تبحثُ عن رحيق زهرة يرويهـا ! فتروينَا !
دمتِ وفيّةً لهذه المحبِرة النورانية المخملية الفاخرة سيدتي "أزهارُ الكرَز "
وردٌ و ودْ
|