هل تعرفين أيتها المحارة لازال ذلك الطفل في أعماقي لم يكبر
ولا زلت أؤمن بكل تلك المبادئ الجميلة ولا زلت أردد ذاك النشيد
بلاد العرب أوطاني .......
ولازال لدي يقين بكل تلك الأشياء الجميلة رغم أن الواقع يقول لي
العكس هناك ذاك اليقين في أعماقي أن الخير في أمة
محمد إلى قيام الساعة
نصك حرك الكثير أيتها المحارة
من الرائع أن تكوني هنا مجدداً