فاطمة..
العنوان هو من أقوى الأسباب التي تجعل القارئ يتلهف لقراءت هذه الكلمات.. والتي بالأصح أن لا ندعوها كلمات فقط بل هي حكم من واقع نعيشه كل يوم.. نذوق مرارته وتتوالى فصوله وكأنه مسرحية هزليه يخالطها شيء من الرعب.
فيا فاطمة..
كتبت فأجدت وأوصلتي رسالتك بكل سلاسة وعفوية.
دمتِ بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان
|