| 
 
			
			أما آن الأوان له بأن ..يستريح ...
 أما آن له ذلك الليل الطويل بسكونه والجميل بشؤونه , أن ينحني لسمو حرفك السرمدي .. ورسوخه الأبجدي...
 
 إذا كان لجمال الكلمة صانع , لا تنفك البتة بكونك صانعها ...
 
 استمتعت بليل حرفك النادر الممزوج بالحب المتلاشي بحضرة الليل المترسخ برقي كلماتك ...
 
 سرني المرور بين زاويتك النابضة بالألق اخي محمد الطويل...
 
				__________________ سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
 وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 |