...عندما تستوقفني الخشية...
هنا المشاعر تتهافت للتذكر والتدبر , بما جعله الله لنا سبيلا يستشعر المرء بتأمله وتفكره بكلامهِ عزوجل هنا السكون يتجلى في القلب ليستلذ قيمة الخشية التي باتت نادرة من بُعدِ الخشوع والخضوع والأنقياد لتلك المعاني والمباني الجزلة من دستور حياتنا عسانا قد اعطيناه حقه فيما ينفعنا ..
الكلمات المؤثرة دائما ما يستشعر منها المرء , لا يدع مجال إلا التلقي بهدوء جلي, والإستمتاع بهذا البذخ المليء بالشعور الصادق , السائق لهذه الذكرى الحميدة..
جزاك الله خير الجزاء على هذه العذوبة من الأحاسيس.. الأخت الكاتبة محارة فكر