| 
				 الرسالة 139 
 
			
			فن ام بم  تاريخــــــــــها متـقــــــدما 
 السيب في العصر الحديث ... لي كانت تســمّى دمـــــا
 
 فيها المــــعالم شــــــاهده ... ومواردٍ تروي الضّــــما
 
 فيها التجــــــاره رابــــحه ... والبحر خــيره يكـــــرما
 
 والخــاتمه طـــيبه وهـــنا ... من جود ربي المنعــــما
 
 :::::::::::::
				__________________لاتخلط بين شخصيتي وأسلوبي ...
 فشخصيتي هي أنا ... وأسلوبي يعتمد عليك !
 |