الغَارِقِ فِيْ أَحْلاَمِ الطِفُولَةِ ..
فَكَمْ أَغْوَتَها رِيَاضُ الأرِضِ
وَأثَارَتْ إعْجَابَهَا فَرَاشَةٌ تَتَهَادَى
ولاتزال تلك الطفله تحلم تشاطر الفراشات الحلم..
أخي خميس اليعقوبي
نص جميل و مدهش .. تقبل مروري
كن بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|