وبعدها جو في رِزايا الليلْ جِندٍ يَـمْســكــوني
وأنا مِثلِ الطير تقصدني الفرايس والعذاب
والــحِلَــمْ بَــسْ ضــاعْ والدمعة تدلّت من عيوني
حطموا مَعنى الطفولة وارتمـى حـــظِ الشــــباب
والمصيبة ابتدتْ مَنْ غيرهُم بَسْ ابْــعَدوني
ما في إلا ربي يرحمني ويسـمعلي جـــواب