السلام عليكم أستاذة / محارة فكر
خاطرة تنبض بالحياة
نعم بالحياة
فعندما يصمم المرء على إكمال مشواره
مستعينا بالله
مستخدما عقله
مستفيدا من تجاربه السابقة
مستغنيا عما يعرقله
فمن المؤكد أنه حي
له قلب يحييه الأمل
فالأمل موجود
الأمل نور يجب أن نبصر من خلاله
ومهما بعد الهدف فاليأس لن يقربه
والهروب لن يخفيه والحزن لن يأتي به
فقط الأمل وحده بإذن الله يقرّب البعيد
ويسهّل الصعب ويحقق المستحيل
أما إذا تقوقع أحدنا في أسر الذكريات
فأين هي الحياة؟
وهل يثمر الحزن غير القنوط؟
خاطرة قوية أعجبتني
وفقكِ الله وأسعدك
وتقبلي تحياتي