لا عليك سيدي..
لا بد للفجر أن يأتي ولو طال ليل الأنين فما علمنا بديننا إلا أن العدل الإلهي يوما ما سينصف الحقوق وإن واراها أولئك الذين لا يخشون الله..
لقد وجدنا ثغرة من الفرح العربي اختزن داخل كرة كانت تضرب بصدى عنفوانها عوالم الشموخ العربي صفقت له القلوب ودمعت له العينان طارحة حزن السنين..
هنيئا لكم ما صنعتم من قيلولة فرح عربي...