أبعثر جرحي واعود لألملم شتاتي ...
وارسم حلما يكاد يقارب ع النهاية او ربما يهيأ لي ذلك
واعود بإنكسار يكتسيني ...
وألم يهلك قلبي ...
أي واقع هو هذا الذي نعيشه ...
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر
ولَرُبمَا العدَمْ !
|