كم سهرت الليلَّ حتى أفهمَهْ...
كم وكم يا زياد لكن ياترى هل المسألة أن نفهم الليل أم نفهم أنفسنا
أم واقعنا ........
بل كُن كمثلِ النجمِ ما عاش نوراً فيهِ بلا حرقٍ دفين...
هذا صميمُ الحُبِ إن كان رهين...
وهذا قدر الصادقين الذين يؤمنون بأنسانيتهم قبل أي شيء أخر
مؤمنين بما في قلوبهم
نص عميق يحمل فلسفة جميلة وصدقاً مع النفس
أخي الكريم زياد الحمداني كل التحية والشكر لك على هذا الجمال