ريم...
يا صديقة الفلوات المغردة في المدّ....
هي حرقة اخرى......والقلب لا تفارقه الكآبه....
ماذا سافعل .طالما حلمها يعادل الحياة.........؟؟
لا املك سوى نبضي وحرقتي.............وبعض مفردات الحنين الملأى بالوجع.........علّها تستردها في لحظة إشتياق قاهر.......
أترين يا طيبة أنني سأنجح...........وأنه بالإمكان ان تأتي ملتحفة كل فضاءات شغفها كي تطفو على سطح المشاهد كلها....
وأنه ليس مجرد حلم تائه في بوادي الفضاءات وصحاري الروح.......
كم ستكون النبوءة حينها ساحرة.........
شكرا على المرور البهي.........ودي وإمتناني
__________________
|