| 
 
			
			أيها الشخص القدير استمتعت بهذا الحس الذي يزداد في كل مرة جمال على جمال، جمال الروح الجريئة بالحب و التي تتقن ترجمة المدفون المؤلم الذي يعجز الكثير عن الشعور به لأنه جامد عاجز و متكبر حتى مع نعمة مشاعره ، أستاذنا القدير مررت و كلي فرحة و سرور بهذا الكلام الدافيء رغم دربه الموحش ، ماشاء الله و حماك الله على هذه الروعة...
		 
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 |