وأشكر أيضا الأستاذين نبيل وزياد رفع الله قدرهما وبارك فهما ونفع بهما،،
__________________
~ ~
جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
وهو الذي قد قال في قرآنه
وكفى بربّك هاديًا ونصيرا
|