وإن البدايات دوما اجمل
والنهايات دوما مؤلمة ..
هكذا هي القلوب التي لا تعي فضل قلوباً قد ضمنت الملاذ..
حتى أستعاذَ منها المأمول وأصبحت في زخمِ المجهول..
فأيِ عُمرٍ فانٍ نقضيهِ حول من لا يشعر بذلك الأفعوان الصادق ..
وأيِ إهتمامٍ يستحقهُ المُلقى عليه..
وهو مجرد من أي إنسانيةٍ كانت..
لا يحملُ في عاتقهِ حُمل الألم لأنه لا يلتمس القليل من الإحساس به.. مُرتاحاً لا يُبالي بمن فرش له بساط الحياة بين يديه...
أيستحق كل هذا لا ورب الوجود لا يستحق..
أعذريني أختي النبيلة الأصيلة أ. ضي على تطفلي لكن حروفك تنبعُ ألماً لابد من إزالته ..
بارك الله فيك..