عندها أعلنت بداخلي
وأقنعت قلبي وعقلي بقراري ...
وأيقنت إنك لا تستحق أن تهطل دموعي من أجل من تركنا أنا وقلبي في منتصف طريق موحش ...
طريق سلكنا بدايته وتاهت بنا نهايته ..
للجمال عنوان ولسمو الكلام برهان..
ولجليل رؤيتك الواقعية عبق فريد من نوعه تنثرين ذكرى بكل معانيها ..
لم أرى إلا صلابة قلب حباه الله صبرا وحفظه الله دهرا...
بارك الله فيك أختي الكاتبة أ. ضي..