سبحانه ما أعظم شأنه
بالفعل هو منزه عن كل روى
وسمع قد يتجاوز البعض حدوده
في تخيلات لا أساس لها.
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي"
|