:
  قرأت شيء مثير لاهتمامي، ولابد أتذكره دائمًا- 
 لكل منا طريقة حياة، وفي حياة كل منّا دائرتين، الأولى “ دائرة الاهتمام” والثانية “ دائرة التأثير” ، 
_ الاهتمام، وهي ( علاقاتك/ عملك/ مهامك اليومية/ الواجبات/البيت/حالة الطقس/ السياسة وكل الظروف التي نعيشها وخارجة عن سيطرتنا ) . 
 _ دائرة التأثير تشمل الجانب الروحي أكثر ( التصرفات/ طريقة التفكير/ الثقافة/ العادات/ الأقوال ) ، 
 يقال كلما جعلت شعورك وتفكيرك ينصبّ بتركيز أكبر على دائرة التأثير كلما زادت حياتك ايجابية وعمق. 
وكلما زاد تركيزك على “دائرة الاهتمام” كلما زاد التشويش والضغوطات عليك وبالتالي تصغر دائرة التأثير وتصبح شخص “مجوّف” تسيره الحياة كيفما أرادت . 
 
أقنعتني الفكرة، 
لأنني أؤمن فعليًا أن حياتنا من الداخل إلى الخارج، لا العكس. 
ولأن راحتي كل راحتي في اللحظات التي أحضن فيها ذاتي وأهتم بها.
  \