:
( ومَا تدري نفسٌ ماذا تكسبُ غدًا )
:
هذا الإضمار الإلهي للأرزاق للنعم للآجال وُضع لمصلحة العبد جهلنا بعلم الغيب يعطينا أمل ببكرة ويبث فينا روح جديدة :*
الشيء المُبهم المخفي عنك علمه غالبًا ما يكون سبب للترقب وبذل الأسباب، بين طيات هذه الآية ما يجعلنا نعلم أن أقدار النفس البشرية تتغير بشكل يومي تباعًا للأكف المرفوعة نحو السماء