أهلا وسهلا بطلة أخينا الكريم: ناجي جوهر، صاحب الإثراء الدائم للنص الأدبي، ويؤسفني أخي الكريم أن أقول لك: إن هذه القصة حقيقية، وكثيرا ما شاهدت هذا الشاب المسكين وهو يأتي آويا إلى بيت خاله كلما طرد من المنزل، فما زال في حل ومرتحل، حتى استقر في باطن الأرض.
|