انتقاء ما يناسب المجتمع وطابعه الديني
لا يعني الجمود أو عدم إظهار الفرح
أصبتم في التعقيب على إنحراف بعض كلمات أغاني الأفراح عن الأدب
بل إنها تفوح برائحة الإشمئزاز أحيانا وللأسف
بما يستشعره السامع من هدف هذه المصفوفة
ألا وهو إثارة الغرائز الماجن
فإذا ما رافقها الإيقاع الصاخب جدا
وعري الأجساد فقدت شرعيتها
أثرتم نقطة حساسة وشائعة لدرجة اعتياد الخطأ نسأل الله العافية والسلامة
طرح راقي ومميز أسعدكم الباري
__________________
لامَركَبٌ كجرأة المطرِ يُعجِبني
كَمَركَبٍ ورق بَينَ أشعة القمر
|