السلام عليكم الأستاذة الشاعرة
عائشة الفزاريّة
فإنّ السِّر من وجهة نظر يعود إلى
لؤم بعض
الخبثاء الذي لا يعملون
لسبب أو لآخر. فبما أنّهم محرومون من العمل فإنّ نار
الغيرة المستعرة
في قلوبهم تدفعهم إلى
التأثير السلبي على الآخرين على أمل أن يكونوا أمثالهم
متقاعدين أو عاطلين، فهم
يثبطّون العزائم بتلك الأساليب الخبيثة والوسائل الرديئة
ياما وياما سمعنا هذه العبارة اللطيفة في الصغر:
العمل شرف وسعادة
فهل انقلبت الموازين وأصبح الحسن قبيحا والقبيح حسنا؟
الف شكر يا
أمّ عمر على التطرّق لقضايا المجتمع
تقبّلي تحيّاتي