نص في منتهى الروعة أستاذي أحمد
أخيرا استمتعت بنص جميل لم أستمتع بنص مثله منذ فترة
ربما لا يفهم قصيدتك إلا من توضأ بعشق صور
ومن استنشق هواءها
من عاش بها..
أستاذي
كنت أقرأ النص وفي مخيّلتي حواري صور وأزقتها وسيحها وعيجتها ونسمتها
أحمد.. قلت قبل سنوات في صور:
قد كنت يا صور ملقى فوق أضرحتي
******************************حتى دنوت .. فكان الحب والأملا
ماذا سأهديك؟ هل تكفيك قافلة
*****************************من الحمائم؟ أم أهدي لك المقلا؟؟
وقلت أيضا:
هوى صور العفية في فؤادي
*************************وما للحب عندي من طلاق!!
أحمد.. مهما تعددت الآراء
وأينما ذهب بعضهم عند قراءتهم للنص
سيبقى نصّا نبطيّا رائعا لأبعد الحدود
أحمد.. شكرا لهذا الجمال الحقيقي
هكذا نريد الشعر
يحملنا كأغنية
كحلم
فوق الغيمات والنجوم
شكرا لك
__________________
|