اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم بن حمدان الحجري
الشاعرة نورة البادي
لقد سطرتي قصيدتك الجميلة بأعذب
الكلمات حينما قلتي معاتبة
شوف حالي في ودادك وأنا في ودك رهين
ليه ترضى في أسيرك هم شوقه يقتله؟؟!
وتمضى جراحات العتاب المتوقدة بروح الرضىمرة
وبروح الغضب أو العتاب مرة أخرى
أذكرك في كل ساعه وأذكرك في كل حين
كيف ذكري يا غرامي صرت مره تهمله؟؟!
حتى دربك لي مشيته شايلٍ حب دفين.....
آآآآه يا دربٍ مشيته في ودادك.....مطوله
و آآآآه يا عمرٍ قضيته ردلي خالي اليدين!!
وين دارك؟و ين ودك؟ من هو عني حوله؟؟؟!
وهنا تتأكد مرارة الزعل من شدة الجفا لتكون رة الفعل
الرفض وطلب السلوان
روح كآني ما عرفتك... وأنا لي ربٍ يعين
والطريق إللي مشيته بعيد عني....كمله
الشاعرة نورة رغم أنك شاعرة ميدان إلا أنك هنا تعمقتي في
فيافي سجل الشعر النبطي وفي هذا المجال بقوة ورونق جميل
فلقد جاءت قصيدتك على وزن بحر الرمل
فاعلاتن فاعلاتن فاعلن
تجسدت معانيها بروعة الإنشاد في فيافي الخلاء
لتسمع من هم صدو بخبر اليقين
شكرا لك وواصلي المشوار في حبك قصائد الإبداع
تحياتي..... شاعر الشمال
|
أخي الحجري كلامك وسام لي وأفتخر بهكذا رد
هنا لا أستطيع ان اقول غير شكراً لك من الأعماق
كن بخير
__________________
شوفــــــــ حــالي في ودادك وأنـــا في ودك رهـــين
ليــــه ترضى في أســــيرك هم شــــوقه يقتلـــــــه؟؟
..... نــــــــــــــــــــــــوره
|