| 
 
			
			"الطير يشدوا فوقنـــــــــــــــــــــا بتأدب والماء يجري حولنا كالـــــــــــــحادي
 
 تتراقص الاغصان فوق روؤســــــنا
 والزهر من شوق الــــــــــــيك ينادي"
 
 جميل هذا الشعر الطبيعي
 المصور لجمال الطبيعة..
 فكأننا نقرأه ونشاهده في آن واحد ،
 (=
 ،
 وتقبل تنبيهًا بسيطًا
 لخللٍ بسيط في الوزن في الشطر الأول من البيت الأول، في كلمة "استرجعت"
 "استرجعت من عينيك عهدي الماضي"
 
 وبإمكانك تقول كمثال ليستقيم الوزن:
 "آنستُ في عينيك عهد الماضي"
 
 أو إن كنت تريد معنى الرجموع:
 "أرجعْتُ من عينيك عهد الماضي"
 
 ،
 
 قال سبحانه وتعالى ((كلا إنها "لظى"))
 فاسترشد من الآية بتعديل ما يشابه لفظها في القصيدة..،
 
 ،
 
 أعجبتني الخاتمة :
 فكتبت من خديك عذب قصــــــــــيدتي
 واخذت من عينيك جل مـــــــــــــدادي
 
 وأقترح لو كان مكان خديك "شفتيك" لأنها أقرب للعذوبة كمعنى
 ولك فيما تقصد وتفكر به الحرية ^_^ ،
 بوركتَ أخي
 وشكرًا لأنك أمتعتنا
 هنا
 (= ..
 
				__________________ : : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : : |