اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة مهدي
أسمحي لي ...
أغتيل الفجر الذي استباح الوقت أنفاسها لتموت الأمنيات عند شروق الشمس..
صرت جسد بلا روح أتذوق لذة الآهات عندما تجتاحني زوابع الرحيلهم..
هم رحلوا .. و لكني ظللت أنتظر كثيرا عند تلك الشجرة التي كم شهدت أنتظارتي فلا هم جائوا ولا هم رحموا ذاك المكان
من أنتظارتي عند الغروب..
عزيزتي الغالية
فاطمة محمد عبد الله
أيتها الرائعة ما أسعد حرفي عندما عانق هذه الصفحات..
سلمت أناملكِ أيتها العذبة..
مودتي
|
ما أروعه من إغتيال ليت كل الإغتيالات كإغتيالك يا نبيله ...لكــ ــان الفجر فجر آخر ...لكلماتي ...
ويبقى الراحلون ...هم- ؤلئك الذين استباحوا- لباق ِ الحياة (بعيدا عنهم ...
سلمتِ وسلم هذا الإغتيال ...
دمتِ بعطر الورد ....