شفت زهر الورد تثنــى شجـــــر واغصانــــــها
حين مرت ما تحــــرت واذبلــــــت من عوقــــــها
خصرها من حال موجة ما تعــــرف اوطانـــــــها
لصبحـــت هـــي من شمالي جا الجنوب يسوقـها
لـــ اقبلــت شفـــت المنــيه ساكــــنه بأعيـانــــــها
سهــــم جارح صوّبتــه من لواحــــــظ موقـــــــها
وعقـدها إللي قـــد توســط نحــــرها ما زانـــــــها
هي تــــزينه من حــلاها لاح نــــوض بروقـــــــها
أخي العزيز سعيد الحبسي
بكل صراحة النص إعجبني كثيرا..
فيه جمال و تصوير جميل. رائع أنت
سلمت يمناك و دمت رائعا..
كن بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|