يوسف الكمالي
أيها الشاعر الشاعر
ما أكرم القصيد بين شفتيك وما أطوعه
رائعة هذي الخريدة ولا أبالغ
اقتباس:
وَطَنِي ابْتَسِمْ.. تسْرَحْ بِمَرآكَ المنى
فالطَّيْرُ حلَّقَ.. واسْتَفاقَ التُّوتُ!
|
أحسنت أحسنت بهذه الرقة السهلة الممتنعة.
سعيد بقراءتي لك
حفظك الله ورعاك.
__________________
وحسبتُ أنَّ سويعةً,
في الحبِّ تختصر الزمنْ
وأفقتُ من حُلُمي الذي,
منذُ الولادة قد تعمَّدَ بالكفنْ
|