انوب عنك ونا في الواقع المرير غرير
حكم علي ان المحبة للي مثلي حب قتيل
وانا لو اسفرت وقلت ان المحبة مثل الغدير
بتم في حل الزمان غريب واللي يعرفني شديد
اقوي من الحب اللي تعرفة تدلل علي واغرقني
وانا اللي كنت في الواقع شديد ولا ني بالعشق مهوى
ما سوت لي الا اعصاير ومثلها كانت لي اصعب
المر اللي تعيشة ولانك تعرفة ويكون لك قسمة ونصيب
والا انت في دلالك ما بتلقي حب مثل حبي ووفائي
لعيون حلاك بنيت لك المملكة وامرت قلبي فيك
ناهيك ان المعزة لطيب قلبك ولانك قريب للروح
تامر علي وتامر اشواقي عليك واقول لك لبية
وانوب عنك بالاشواق واطلبك تكون لي بالرضي
ولا يغرك العذال اللي يقولونة تري من غيرة حلاك
بقلم / امل عبد الرحمن