أخي فهد مبارك شكراً جزيلاُ لك
لقد أبحرت من أول لفظة في مقال نحو الماضي لأتذكر الرواية التي أنيتها قد اهدتها أستاذتي لي ،وبالفعل كانت أول رواية أقرأها للكاتب أحمد أمين ..
حقاً من لم يتابع الروايات وتطورها الحاصل مع الزمن لن يلاحظ ما لاحظته أنت...
فبينما تشيد الرواية الحقيقة بصورة معبرة تصل للقلوب البشرية وتستنهض بالإنسانية .صارت الرواية في يومنا لمن هب ودب أو بالمختصر انفجار لمشاعر غير منظومة لهدفٍ حقيقي وبأسلوبٍ متين.
دمت بخير ونحن بانتظار جديدك