من خلال الموضوع والمداخلات سوف يتأكد وجود تيارين من المثقفين ، مع وضد ، وهذا بالفعل ما يحصل الآن ، وخاصة الحقوقين (نشطاء حقوق الانسان ) حيث أنهم مغيّبون من الساحة ) ليس من الجهات الرسمية فحسب بل حتى من من بعض فئات المجتمع المجتمع ، وهذا لأسباب كثيرة جدا ..
الكتابات السياسية ليست متنفسا بقدر ما هي محاولات لإصال الصوت ومحاولات للتغيير إلى الأفضل ، وكذلك إذا لم يهتم المثقف والمفكر والناقد بهذه الكتابات من سوف يهتم بها .. ومنهم المتفرج الواقع بين نارين ولكن الخوف يمنعه من لا شيء وهنا الايدولوجيا لعبت دورها و.....
لي عودة
الموضوع طويل جدا ويحتاج إلى كافة وجهات النظر ومن كلا الجانبين ..
|