الشعر لوحة فنية عذبة
لا أحد يجيد تلوينها سوى المبدعون
فهد مُبارك
كنت أجلس على شاطئ الخيال الدفين
وموجة نورك أبت إلا أن توقض غفلتي
فتصحبني إلى حيث تهمس أصابعك الفاتنة
لتخلُقَ لحناً بديعاً ترقى به الأحشاء تحنانٌ لرقتها ..
نأتي للقصيدة أو للحروف الراقية ..
لستُ وحدي من يعشق النساء الجميلات
توالت القصيدة على الوتيرة الرائعة إلى آخر القصيدة ..
ماشاء الله ,, تحياتي لقلم النبيل كهامك الممجد
فهد مُبارك
قطفتَ لنا ورقة من شجرة الفن البديع
بورك لكَ هذا التميز والهمسات الدافئة
هنيئاً لك هذا المقامُ الهُمام والشموخ الشعري
أخوك الخليل