| 
				  
 
			
			
	اقتباس: 
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزابن الدمعة
					  السلام عليكم ورحمة الله وبركاتةوالله لكم وحشة يا احلى اعضاء
 بس ظروف الوقت صارت ماهي نفس الامس
 دخلت النت اليوم وشفت مسجات تتكلم عن موضوع واحد
 ما احب كتابة شعر الهجاء لكن ف كتبت القصيدة لان الموضوع جد حرق قلبي
 يقووول ....
 
 
 
 
 تارك كتابة هالشعر عشان اسبــــاب شخصية
 لكــن لفى إمن الرّبع عن أم الـــكافر الحـــيوان
 
 عسى مـــا قـــــال من زورن بحلجة نار مصلية
 جعل كـــل زور هو قاله يسيغة من وسط بركان
 
 عسى خسفة يكون احمـــار به دودة شريطية
 جعل روث البقر ياكل علــية إمن الوصخ شخان
 
 عساه اليوم في حــــــادث تجية اكسور دهرية
 ولا يلقى أبــد صاحب عشان ايموت به خمران
 
 عسى صدره يجيه الــبطّ من ذبحـــــات صدرية
 عسى غسليم في بطنه يقطّع كامل المصران
 
 عســــاه يطيح بفراشة بسكـــتاتن دمــــاغية
 ولا يبقى ابد صاحي علية إمن المرض طوفان
 
 يلين تروح هي روحـــه بصيـــحاتن بهيــــميه
 جــعل سجــّيل لــه قبرن عميقن حارق الاكفان
 
 عسى داشر مع الشيطان في زمرةجماعية
 عسى ربي ينزل به عذابن ما وطى انسان
 
 
 
 مزابن الدمعة
 
 17 / 10 / 2010
 |  
أخي الفاضل نقدر غيرتك على أمنا أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها وأرضاها
 ولكن
 لا ينصر الحق بالسب والشتم
 وإنما ينصر بالحوار الهادئ وذكر الفضائل والمحاسن
 والتحلي بالأخلاق الفاضلة التي كان يدعو إليها الإسلام وما زال في محاورة الفكر الآخر
 (وادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)
 هذا أمر واضح جلي
 والأمر الآخر علينا أن نتمكن من الأدوات المستخدمة في الحوار مع الفكر الآخر، ولا نترك ثغرات نؤتى منها، والأداة التي استخدمتها في الرد على الفكر الآخر هي قصيدة غير موزونة، وتحمل الكثير من عبارات الشتم والسب والصور المستهجنة، وهذا أمر علينا الترفع عنه، كما علينا أن نمتلك ناصية البيان، ونطوّع الشعر للدفاع عن أفكارنا ومعتقداتنا على أن يكون ذلك الشعر يحمل مقومات الإبداع وسلامة الوزن وبرهان الإقناع وحكمة التحاور البناء.
 شكرا شكرا على سعة صدرك
 
				__________________ يا الآدمي فكرك بحر والمعرفة يْخوتْ
 والتجربه طوق النجاة المنقذه بحارها
 ارفع شراعك وانطلق في افضل وْقوتْ
 واحذر رفيقٍ صحبته تقطف غضاض اثمارها
 وازرع حياتك مغفره عن يحصدك موتْ
 والبس ثياب العافيه بمْصرها ووْزارها
 ( أبو حسان)
 |