دائما نلوم الزمان ونلوم الحياة ونتوهم بأن الحياة لا يوجد بها خير
ولكن هل استوقفنا ضمائرنا وفكرنا بعقلانية من الذي غير مجرى الحياة و مسارها؟
أليس هو الإنسام بذاته؟!
أليست قلوب الناس هي التي تتغير؟!
أم الحياة هي التي تغير نفسها بنفسها؟؟؟زمان يعيش فيه الطيب بحسرة وألم أتدرون لماذا؟؟
لأن الغير يستغلون طيبة قلبه ليس لإنه ساذج ولكن هي أحاسيسه
المرهفة التي سيطرت على طابع الحقد..
زمان أعيش فيه نسيني من توقعت منهم أن يذكرونني
وتذكرني من توقعت منهم أن ينسوني
حياتي هكذا عشتها في غرائب وعجائب من أطباع ابن آدم..
بإختصار أعيش في زمان غير زماني...