| 
 
			
			يا سيدة الريح..عندما تقفين في محراب تراتيلكِ..و ترتلين آيات الودع..
 أذكريني أنذاك.. فأنا بين يديكِ رماداً ألقاه ذات يوم الزمن..
 فحملتني بين ذراتكِ التي مرت.. فذكريني و بعثريني حيث لا شيء هناك..
 
 
 أستاذي الرائع..
 مختار سعيدي.. ما أجمل أن نقف بين يد سيدة الريح.. و نستمع لتراتيل الوداع..
 دائما أنت رائع.. تقبل هذا المرور مني..
 
 كل الأحترام و التقدير
 
				__________________ ... الصمت هو عنواني .... |