أولى النهى كم كنت جميلا ورقيقا بسبر أغوار مكنونات الحب العذري
وكم كنت هادئا بممزوجات ألوان طيف الحب المترسخة
قصيدة قرأتها مرارا وكلما أقرأها أحس بدفي وقشعريرة في نفس اللحظة
لنصك مكانة جميلة بين القصائد العذرية
أحبـــسك غيمـــه ويا محـــلا دفــــاك
وأرسمك ورد(ن) عـــلى شط النهــــر
كل عمــــري وكل أيامــــي فــــــداك
يا فراشة طهر فـــي وقت العــــــصر
صبحك المنثــــور ما يشـــبه مســـاك
وصمتك الباهت تفاســــــــير وعبـــــر
لك كل أحترامي ...... شاعر الشمال
|