مرحبا بك أستاذه
نحن هنا لا ننقد لأننا غير مؤهلين للنقد بمعنى النقد لكننا نحاول أن نستقرئ الأحداث
ونستنبط منها بمفهومنا المتواضع الصائب منها وتصحيح ما يمكن تصحيحه
أولا : المعمرية
أحزاني
تلاشت أحلامي و تاهت
وها أنا ابحث عنها لكن لا وجود لها
كم تمنيت و حلمت ....
و في الوقت الذي ابني فيه جاءت
الرياح العاصفة المملؤة بالإحزان و أخذتها صارت
أحلامي أدراج الرياح
الاهي
إلهي لماذا
هذا
هكذا حالي ؟؟
كم صبرت وعانية وعانيت
كان من اجل المستقبل المسعد
السعيد فوا أسفي تناثرت أنا
و أحلامي القدر متاهة لا تجد طريقك فيه طيور الحزينة
.............................
و ألعابي الناعمة تواسيني لم أيأس أبدا فاليأس قاتل الأمل
................................
مهما حدث لم يعد لي حلم فالحلم معرض للهدم للضياع
انكسرت أنا و أحزاني و أشعاري
( اطلب السماح من أصدقاء
كسرت خواطرهم و صراخ ملئ مع جلساتنا الصاخبة
بأسواطنا فلا تنسوني
عزيزتكم: المعمرية )
الإستاذة الكريمة
باللون الأزرق الأصل والأحمر البديل والأخضر أراه زائدا في النص
وأخيرا يجب أن نعلم بأن الله جل في عُلاه لا يسأل هكذا أسئلة
مثل يارب لماذا هكذا حالي أو إلهي لِمَ كل هذا ؟؟
أو نحو ذلك وإن كنت قد عدلت في السؤال وعلى العموم هي محاولة جدا ممتازة والطالبة
عرفت كيف تمسك القلم وكيف توظف الفكر وهي موهبة على الطريق أتمنى أن أقرأ لها الجديد