من منطلق المثل القائل الأختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه فأنا أرى أن لذة الميدان في عدم شرح كلماته وغموض معانيه مما يتيح للقاري أو المستمع التفكير والتحليل ألى عدة معاني فمثلً كلمة يوزر سيف يتيه القاري والمستمع في معانيها حيث تشتمل على ثلاث معاني المعنى الاول هو يجعل من سيف وزير أما المعنى الثاني يقوم شخص بتوزير سيف أي يلبسه وزار المعني الثالث أن الكلمه كلها تعني أسم شخص بلغة معينه وانا أشبه الميدان بمتهم في محكمه القاضي له فهم والمدعي العام له فهم أخر والمحامي له فهم والحضور في القاعة لهم فهم أخر كما أقترح بان من تصعب عليه كلمه في الميدان يستوضحها من الشاعر أو الكاتب وختامً هذا راي شخصي وارجو عدم مواخذتي .
__________________
يا لابتي يا هل الفخر // سلطاننا شــهمن كريم
لجلالته حن ف الامر //لو ان يبانا ف الجحيم
|