أستاذي....
عمق الليل في هذه الرائعة أكسبه رونقا بهيا؛رغم شقاء ساكنيه في أحيان كثيرة؛
"الليل راهب عشق في صومعة شاب
زهد يعد أنجوم والصبح جاني"
لك الشكر بحجم نقاء حرفك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فاطمة الفرعي
العفوا والتقدير لك بحجم السماء الصافية
أيتها الجميلة الراقية
شكرا لحضورك المزهر
تحية ورد
صالح